٩- القرآن
(8/22)
وَإِنَّهُ لَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ (٧٧-٢٧) وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ (٥٧-١٠) هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (٥٢-٧) وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (١١١-١٢) وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (٢٠-٤٥) هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ (٣-٣١) وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ (٨٩-١٦) هدى: هدى يهديهم إلى صراط الله والجنة. يوقنون: أي بوجود الله.
يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ (٥٧-١٠) وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ (٨٢-١٧) قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ (٤٤-٤١)
وننزل: المضارع يدل على أن التنزيل كان تدريجيا. هدى: هدى إلى صراط الله والجنة. شفاء: أي للروح والنفس المؤمنة. فهي تسكن وتهدأ عند سماع أو قراءة القرآن. ويشفي من أمراض القلب فيهديه إلى الأخلاق الحميدة ويكشف ما في الصدور من ظلمات الجهل التي تؤدي إلى الكفر. وله أثر إيجابي على الأمراض النفسية.
١٦- وتثبيت لهم
قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا (١٠٢-١٦) بالحق: كل ما في القرآن حق لا يكذبه أي شيء. ليثبت الذين آمنوا: ليثبتهم على الإيمان.
وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ (١٣٨-٣) يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ (٥٧-١٠)
وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ (٢-٢٧) وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ (٨٩-١٦) وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ (١٢-٤٦) لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ (٩٧-١٩) وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمُ أَجْرًا كَبِيرًا (٩-١٧) وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمُ أَجْرًا حَسَنًا (٢-١٨) مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا (٣-١٨) بَشِيرًا وَنَذِيرًا (٤-٤١) وبشرى: يبشرهم بثواب الله والجنة.أجرا حسنا: وهو الجنة.
إرسال تعليق