U3F1ZWV6ZTUwNDI4NTQwODIxODEzX0ZyZWUzMTgxNDY4NDE0OTg0Nw==

يعقوب-01

   

٢١- يعقوب

أنظر كذلك الفصل ٢٢

١- حفيد إبراهيم وابن إسحاق

أ- فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ (٧١-١١) فبشرناها: أي زوجة إبراهيم.

ب- كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ (٦-١٢) أبويك: أي هنا أجدادك ( والمخاطب يوسف ).

ت- ... آبَاءِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ (١٣٣-٢)( وذكر إسماعيل هنا كأب ليعقوب من باب التغليب لأن إسماعيل عمه ( والعم كالأب ). والمخاطب يعقوب. والمتكلمون أولاده )

٢- نقط مشتركة مع أبيه إسحاق أنظر الفصل السابق '(٢٠)

٣- أوحي إليه

أنظر فصل الرسل ١٠-١٥ب

فصل إيمان المؤمنين ٦٨-١٤ت

٤- لقد أوصى يعقوب أبناءه بالإسلام

وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (١٣٢-٢) أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (١٣٣-٢) ووصى بها: أي بملة الإسلام. ويعقوب: أي وصى هو أيضا بنيه. اصطفى: اختار. فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون: بلاغة في الإيجاز تعني: التزموا بالإسلام وهو الخضوع لله حتى تموتوا ولا تتركوه. أم كنتم شهداء: هذا خطاب لليهود والنصارى الذين يزعمون أن أباهم يعقوب وإبراهيم كانا على ملتهم.

لقد تلقى الأسباط الوحي: أنظر فصل إيمان المؤمنين ٦٨-١٤ت

الأسباط هي قبائل بني إسرائيل أصلها أولاد يعقوب الاثنا عشر كما قال تعالى: "وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا أُمَمًا "(١٦٠- ٧). فكان فيها أنبياء. ويوسف أولهم. وقطعناهم: فرقناهم. أمما: فرقا.

٥- يعقوب وقصة يوسف أنظر فصل يوسف ٢٢


   





تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة