U3F1ZWV6ZTUwNDI4NTQwODIxODEzX0ZyZWUzMTgxNDY4NDE0OTg0Nw==

الله-053-1

   

١(٦٤) القريب- المجيب


١- إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ (٦١-١١)

٢- القريب فصل الله الولي ١(٥٨) ١٠

وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ (١٦-٥٠)( أي الله أقرب من الإنسان من حبل وريده ) وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ (٨٥-٥٦)( ونحن: أي الله والملائكة أقرب إلى الميت منكم وأنتم تنظرون إليه حينئذ عاجزين. إليه: أي إلى الذي يحتضر أو إلى الحلقوم )

٣- إنه حاضر معنا فصل الله حاضر ١(٤٥)

٤- هو الذي يجب أن ندعوه فصل أدعية المؤمنين ٦٩-٣

لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ (١٤-١٣) أي إذا دعوته دعوت الحق الذي يستجيب. وقيل دعوة الحق: لا إله إلا الله. 

٥- فهو من يسمع الدعاء فصل السميع ١(٤٩) ١ت

٦- الكل يدعوه

يَسْأَلُهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ (٢٩-٥٥) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٣٠-٥٥) كل يوم: واليوم عنده كألف سنة مما تعدون يتكرر على الدوام لا ليل فيه. ومثل هذا اليوم في جنة الخلد. فهي أيام الله الأبدية. هو في شأن: أي مع الذين يسألونه في السماوات والأرض ومع قضايا جديدة وخلق جديد. تكذبان: الخطاب بالمثنى للجن والإنس.

٧- لأنه هو الذي يستجيب فصل أدعية المؤمنين ٦٩-٤

أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ (...) أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ (٦٢-٢٧) المضطر: الذي اضطره ضره إلى دعاء الله. وإذا استجيب له فالله هو من استجاب. 

٨- وندعوه في المصائب فصل أدعية المؤمنين ٦٩-٣ج

٩- ويستجيب بإرادته

فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاءَ (٤١-٦)

١٠- نعم المجيب ( الذي يجيب بالحق والعدل )

فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ (٧٥-٣٧) هذا لما نادى نوح ربه بإهلاك الكافرين.

١١- أنظر كل التفاصيل في فصل أدعية المؤمنين ٦٩

     



  

 

 

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة