U3F1ZWV6ZTUwNDI4NTQwODIxODEzX0ZyZWUzMTgxNDY4NDE0OTg0Nw==

الإسلام-08

   

٤٧- الإسلام
(8/8)

٢٨- الإعراض عن الإسلام ظلم عظيم فصل أعمال الكافرين ٦٣-٩ت

وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَى إِلَى الْإِسْلَامِ (٧-٦١) ومن أظلم: أي أظلم لنفسه إذ يعرضها لأشد العذاب وأظلم لحق الله بالافتراء عليه. ممن افترى على الله الكذب: تفسير هذه الآية في فصل عيسى ٣٨ - ١٤

٢٩- العقاب لمن يكفر بالإيمان وبالإسلام فصل جهنم ١١٥

أ- الكفر بالإيمان: وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (٥-٥) ومن يكفر بالإيمان: أي لا يؤمن بوجود إيمان بالله ولا بما يترتب عليه.

ب- الكفر بالإسلام: فقرة ١ (٨٥-٣)

ومن أعرض عنه في الدنيا تمناه في الآخرة: رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ (٢-١٥) أي سيود الكافرون كلهم لو كانوا مسلمين حين يستحيل عليهم أن يكونوا كذلك. ولا يكون هذا التمني المستحيل وقوعه إلا بعد فوات الأوان أي عند الموت وفي كل مواطن يوم القيامة وباستمرار في جهنم. وقوله تعالى بعد ذلك: " ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل فسوف يعلمون" يدل على أن هذا الأمر ليس في الدنيا وسيعلمونه في الآخرة. و"رب" هنا للتكثير أكثر مما هي للتقليل لأن يوم الحسرة سيكثر منهم هذا التمني ولا ينقطع.

٣٠- نعم الله وإسلام العباد له فصل نعم الله ٥٢-٣٥

كَذَلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ (٨١-١٦) كذلك يتم نعمته: أي نعم الدنيا هنا كما في السياق.

٣١- الأجر للمسلمين فصل الجنة ١١٧ ب٩ ( والفصل كله )

بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (١١٢-٢) هذا رد على زعم اليهود والنصارى أنهم وحدهم أهل الجنة. بلى: تأكيد يشترط به من يدخل فعلا الجنة. وهو الإسلام لله.

٣٢- أما بخصوص

الدعوة إلى الإسلام

فصل محمد ٣٩-٣٢ح

فصل الجهاد ٨٥-١٤ج

     





تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة