١(٦٦) عند الله
١- عنده المئاب والثواب
وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ (١٩٥-٣) وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ (١٤-٣) إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (٢٢-٩) وَأَنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (٢٨-٨) وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (١٥-٦٤) المآب: المرجع وهو هنا الجنة.
٢- ما عنده خير وأبقى
إِنَّمَا عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرٌ لَكُمُ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (٩٥-١٦) وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى أَفَلَا تَعْقِلُونَ (٦٠-٢٨) مَا عِنْدَكُمْ يَنفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ (٩٦-١٦) قُلْ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ (١١-٦٢) وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ لِلْأَبْرَارِ (١٩٨-٣) وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (٣٦-٤٢) ما عند الله: أي من الثواب. للأبرار: وهم المتقون الذين بروا في كل أعمالهم.
والآخرة خير من الدنيا : فصل الآخرة ١١٢
وأجر الله خير : فصل الله يجزي ١(٧٣)٢
الدرجات عند الله : دَرَجَاتٍ مِنْهُ (٩٦-٤)
أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ (٢٠-٩)
٣- وعنده كتب ← فصل الكتاب الخالد ٣
وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ (٣٩-١٣) وَلَدَيْنَا كِتَابٌ يَنطِقُ بِالْحَقِّ (٦٢-٢٣) وَعِنْدَنَا كِتَابٌ حَفِيظٌ (٤-٥٠) كتاب ينطق بالحق: كما قال تعالى " هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون ". ينطق: تفسير في فصل يوم الحساب ١١٤ -٣١أ. كتاب حفيظ: أي فيه كل شيء يتعلق بهم محفوظ لدينا إلى يوم البعث: عددهم وأسماؤهم وأشكالهم ...
٤- اليوم عنده
وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ (٤٧-٢٢)( أي اليوم بالنسبة للذين عنده. أما هو سبحانه فهو نور دائم ) فاليوم في جنة الخلد ألف سنة من أطول سنواتنا، ثابت لا يتغير ليس فيها ليل إلا ضوء ونور. أما في خارجها الآن فاليوم ألف سنة من سنواتنا الحالية بليل ونهار. يزداد طوله ليصل إلى طول اليوم في تلك الجنة يوم الفناء. أنظر تفاصيل ذلك في كتاب قصة الوجود.
٦- الذين عنده يعبدونه أيضا
وهم الذين خارج عالم السماوات والأرض الدنيوي لقوله تعالى﴿ وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ ﴾(١٩-٢١)
وهم ملائكة يسبحون ويسجدون ويعبدون: فصل الملائكة ٢-٣ث-٣ج
لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ (١٩-٢١) يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ (٢٠-٢١) إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ (٢٠٦-٧) ولا يستحسرون: لا يعيون ولا يملون. يسبحون: ينزهون الله عن كل نقص بتعظيمه وذكر أسمائه الحسنى.
إرسال تعليق