U3F1ZWV6ZTUwNDI4NTQwODIxODEzX0ZyZWUzMTgxNDY4NDE0OTg0Nw==

الله والخلق-06

   

٤٠- الله والخلق

(6/11)

٢٣ - الأرض ( والأرض هي أيضا كل العوالم الكوكبية، أي كل ما تحت السقف الأول من كواكب )

أ- خلق الله الأرض في يومين وقدر فيها أقواتها وأتمها في أربعة أيام: فصل القرآن والعلم ٤٥-٦ج- ٦ح-٦خ ( أي خلقت وأتمت في أربعة أيام )

ب- وبعد أن بنى الله السماء وأغطش ليلها وأخرج ضحاها مد الأرض ودحاها: فصل القرآن والعلم ٤٥-٢١ب-٢١ت-٢١ث

ت- وأثناء هذه العملية أخرج منها ماءها ومرعاها: أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا (٣١-٧٩) ماءها: أي ماء الأرض. ماء البحار والأنهار والعيون. ومرعاها: أي كل ما تنبت الأرض.

ث- ثم أرسى الجبال: فصل القرآن والعلم ٤٥-٢١ح

ج- وجعل الأنهار: فصل القرآن والعلم ٤٥-٢١ص

ح- والثمار: وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ (٧-٥٠) زوج بهيج: أي صنف حسن يسر الناظرين.

خ- بميزان: فقرة ٥٢

وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ (١٩-١٥) موزون: أي مقدر بميزان الله.

د- ولتزيينها في نفس الوقت: إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمُ أَيُّهُمُ أَحْسَنُ عَمَلًا (٧-١٨) وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا (٨-١٨) هذه الآية من ضمن خلاصة الحديث المذكور في الآية السابقة الذي نزل على الرسول وهو القرآن. صعيدا: ترابا وفتاتا. جرزا: أي لا نبات فيه ولا أي شيء. وهذا سيكون بعد تبديل الأرض والسماوات.

ذ- وبارك فيها: وَبَارَكَ فِيهَا (١٠-٤١) أي لتحصل البركة إلى يوم الفناء. والبركة هنا هي النماء والزيادة في خيرات الأرض.

ر- الأرض قرار: فصل القرآن والعلم ٤٥-٢١خ

ز- أنظر التفاصيل الأخرى:

فصل القرآن والعلم ٤٥-٢١

فصل آيات الله ٤٢-١٢

س- يقسم الله أيضا بالأرض: فصل الله يقسم ١(٧٨) ٩

٢٤- الجبال

أ- أشكال مختلفة من الجبال: وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ (٢٧-٣٥) ومن الجبال جدد بيض وحمر: أي ومن الجبال جبال ذات جدد أي طرائق وخطوط بيض وحمر تخالف لون الجبل. مختلف ألوانها: أي الجبال مختلف ألوانها أو تلك الجدد مختلف ألوانها في الشدة والضعف. وغرابيب سود: شديدة السواد (أي جبال سود).

ب- أنظر تفاصيل أخرى:

فصل القرآن والعلم ٤٥-٢١ح

فصل آيات الله ٤٢-١٦

٢٥- الحجر  فصل القرآن والعلم ٤٥-٢١ز

٢٦- البحار

أ- نوعان من البحار: وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ (١٢-٣٥) وما يستوي البحران: أي في الطعم. عذب فرات: طيب حلو. سائغ شرابه: سهل شربه ومدخله في الحلق. ملح أجاج: ملح شديدة الملوحة إلى المرارة.

ب- أنظر تفاصيل أخرى: فصل القرآن والعلم ٤٥-٢١ش

ت- الأنهار: فصل القرآن والعلم ٤٥-٢١ص

ث- الفُلك: وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ (٢٤-٥٥) الجوار: وهي هنا السفن التي تجري في البحر. المنشآت: المرفوعات القلوع. كالأعلام: أي كالجبال.

ج- يقسم الله أيضا بالبحر: فصل الله يقسم ١(٧٨) ١٠ 

٢٧ النار  فصل القرآن والعلم ٤٥-٢٩ز

الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ (٨٠-٣٦) قيل في كل شجر نار إلا العناب. من الشجر الأخضر نارا: أي من الشجر البارد الرطب. وهذا من عجائب قدرة الله.

ونار جهنم أعظم نار خلقها الله: فصل جهنم ١١٥

٢٨-  الحديد  فصل القرآن والعلم ٤٥-٢١ل (٢٥-٥٧)

السورة رقم ٥٧ تحمل اسم" الحديد "


     





تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة