U3F1ZWV6ZTUwNDI4NTQwODIxODEzX0ZyZWUzMTgxNDY4NDE0OTg0Nw==

أهل الكتاب-05-54

   

٥٤- أهل الكتاب

(5/8)

٩- لهم أجرهم مرتين إن آمنوا بالنبي محمد فقرة ١ب-٦ث

وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ (١١٠-٣)

١٠- وأسلموا  فصل الإسلام ٤٧-٢٦

١١- قدوة بالمسلمين  فصل المؤمنون وأهل الكتاب ١٠١ ب٢

فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ (١٣٧-٢) بمثل ما أمنتم به: أي بأن الله لا شريك له وأن الأنبياء ملة واحدة وأن محمدا رسول الله .

١٢- سبيل نجاتهم في تطبيق كل تعاليم الله

قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ (٦٨-٥) لستم على شيء: أي لستم على حق أو أنتم كمن لا دين له من الله حتى ... تقيموا التوراة والإنجيل: أي تعملوا حرفيا بما فيهما من تعاليم. وما أنزل إليكم من ربكم: أي كل ما أنزل وآخره القرآن.

١٣- لكي يعيشوا في الرخاء

وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ (٦٦-٥) ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل: أي لو عملوا ووظفوا حرفيا ما فيهما من تعاليم. وما أنزل إليهم من ربهم: أي كل ما أنزل وآخره القرآن. لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم: أي لأتاهم الخير من السماء ومن الأرض.

١٤- والجزاء سيكون تبعا لأعمالهم خيرا كان أو شرا

لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلَا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (١٢٣-٤) وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا (١٢٤-٤) أنظر فصل يوم الحساب ١١٤-٣١ح - ليس بأمانيكم: أي الجنة ليست بأمانيكم أيها المسلمون.

والفضل بيد الله: لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَلَّا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَأَنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (٢٩-٥٧) لئلا يعلم أهل الكتاب: أي ليعلموا أو لا يعلموا ( أو فليجهلوا أو يتجاهلوا ) أن الفضل بيد الله وأنهم لا يقدرون على شيء منه. وهو هنا فضل الله على العرب إذ بعث فيهم أفضل رسله ووعد من آمن به بكفلين من رحمته كما جاء في الآية قبل هذه. ألا يقدرون على شيء من فضل الله: أي معتقداتهم الباطلة أنهم أحباء الله وتباهيهم بأنه أرسل إليهم أكثر رسله وكتبه لا تغير شيئا من تصريف فضل الله بين عباده.

١٥- أهل الكتاب والقبلة

أ- لليهود قبلة وللنصارى قبلة: فصل القبلة ٧٧-٢

ب- ويعلمون أن قبلة المسلمين هي الحق من عند الله: فصل القبلة ٧٧-٦ (١٤٤-٢)


     





تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة