U3F1ZWV6ZTUwNDI4NTQwODIxODEzX0ZyZWUzMTgxNDY4NDE0OTg0Nw==

الإسلام-07

   

٤٧- الإسلام

(7/8)

٢٥- الإسلام هو دين جميع الرسل فصل الرسل ١٠-١٤ت (١٣-٤٢) - ٢٦

أ- أمرنا الله بأن لا نفرق بين الرسل: لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (٨٤-٣)

أي لا نؤمن ببعض ونكفر ببعض بل نؤمن بهم جميعا على أنهم كلهم مسلمون.

ب- أمر نوح بأن يكون مسلما لله: فصل نوح ١٣-٦ز (٧٢-١٠)

ت- لقد أسلم إبراهيم لله فور تلقيه الأمر بذلك: فصل إبراهيم ١٧-٢ب (١٣١-٢)

وكان حنيفا مسلما: فصل ١٧-٢ (٦٧-٣)

ث- لقد دعا إبراهيم وإسماعيل الله ليهديهما وذريتهما إلى الإسلام: فصل إبراهيم ١٧-٢٨أ (١٢٨-٢)

ج- وبذلك أوصى إبراهيم

بنيه وكذلك يعقوب:

فصل إبراهيم ١٧-٢٦أ (١٣٢-٢)

فصل يعقوب ٢١-٤

ح- اعتنق أبناء يعقوب دين أبيهم : الإسلام فصل يعقوب ٢١-٤ (١٣٣-٢)

خ- يوسف:

دعا الله بأن يتوفاه مسلما: فصل يوسف ٢٢-٣٢

د- موسى والنبيون من بعده:

إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا ... (٤٤-٥) النبيون الذين أسلموا: أي أنبياء بني إسرائيل من موسى إلى عيسى عليهم السلام. الذين أسلموا: أي الذين خضعوا لأمر الله دون شرك. وإضافة الإسلام إلى الأنبياء مع كونهم كلهم مسلمين فقط لتمييزهم عن الذين هادوا.

ذ- سليمان:

كان يدعو إلى الإسلام: فصل سليمان ٣٠-١٣-١٤-١٥

قالت ملكة سبأ: قَالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (٤٤-٢٧)

ظلمت نفسي: أي بالشرك. وأسلمت ...: أي خضعت لله ولأمره.

وقال سليمان عن هذه الملكة: وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهَا وَكُنَّا مُسْلِمِينَ (٤٢-٢٧) في الآية تقديم وتأخير: " ننظر أتهتدي أم تكون من الذين لا يهتدون وأوتينا العلم من قبلها وكنا مسلمين ". والعلم هنا علم بأمور الدين والدنيا والعلم الذي به أوتي عرش الملكة من اليمن.

ر- استشهد الحواريون عيسى بإسلامهم لله: فصل عيسى ٣٨-١٦أ(٥٢-٣) ١٦ب(١١١-٥)

ز- محمد هو أول المسلمين: فصل محمد ٣٩-٢٥

س- أنظر حديث كل رسول مع قومه بخصوص وحدانية الله والاستسلام لإرادته في فصل كل رسول على حد.ة

ش- وقد أمر الله الرسل بأن لا يتفرقوا في هذا الدين أي أن يوصوا أقوامهم بذلك: فصل الرسل ١٠-١٤ت

٢٦- أهل الكتاب والإسلام

أ- النصارى الطيبون مستسلمون لله: فصل القرآن ٩-٤٤أث١ (٥٣-٥٢-٢٨)

ب- والآخرون اختلفوا في هذا الشأن: إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ (١٩-٣) وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ (٤-٩٨) العلم: أي كتب الله. البينة: الحجة الواضحة. والبينة الثانية هنا هي التي جاءتهم قبل البينة المذكورة في الآية السابقة. وهي التوراة والإنجيل ومعجزات رسلهم. فذكرهم الله بأنهم إذا كانوا ينتظرون البينة ببعث رسول جديد لكي يؤمنوا فقد جاءتهم بينة قبل ذلك فتفرقوا. منهم من آمن ومنهم من كفر ومنهم من أشرك. وأصبحوا يهودا ونصارى بمختلف فرقهم.

ت- الإسلام هو سبيل نجاتهم:

فصل أهل الكتاب ٥٤-٩-١١

فصل المؤمنون وأهل الكتاب ١٠١ ب٢

فقرة ٣١

وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (٢٠-٣) تولوا: أعرضوا. والله بصير بالعباد: أي يبصرهم ويبصر أعمالهم وإعراضهم أو إسلامهم.

وقد خاطب الله كل الأمم بأن يسلموا له: فصل الحج ٨٣-١ (٣٤-٢٢)

ث- وأمر المؤمنون بأن يُشهدوا أهل الكتاب على إسلامهم لله: فصل المؤمنون وأهل الكتاب ١٠١ - ب٢ب- ب٣

٢٧- الجن والإسلام-

 والمشركون والإسلام

فصل الجن ٤٩-٧(١٤-١٣-٧٢)

فصل الشرك ٥٧-٢٦

     





تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة