U3F1ZWV6ZTUwNDI4NTQwODIxODEzX0ZyZWUzMTgxNDY4NDE0OTg0Nw==

النكاح-07-89

   
٨٩- النكاح والحياة العائلية
(7/7)

٣٢- التربية الدينية للأهل

فصل إسماعيل ١٨-٩

فصل لقمان ٢٨

فقرة ٣٧

وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ (١٣٢-٢٠) وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ (٢١٤-٢٦) وأنذر: أي خوف من عقاب الله. عشيرتك: أي الجماعة التي تنتمي إليها. الأقربين: قيل هنا هم بنو هاشم وبنو المطلب.

٣٣- للوقاية من الجحيم

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ (٦-٦٦) قوا: قوا من الوقاية. أي بأن تحضوا أنفسكم وأهليكم على إطاعة الله.

٣٤- بصفة عامة أبناء الكافرين معرضون للكفر

شهد نوح على ذلك: فصل نوح ١٣-٩ (٢٧-٢٦-٧١)

٣٥- النساء والأبناء هم أحيانا فتنة للإنسان  فصل الابتلاء ١٠٦-٣ج

- أنظر قصة الغلام الذي قتله الخضر عليه السلام ( وذلك لكيلا يرهق أبويه طغيانا وكفرا. فبدلهما ربهما خيرا منه ): فصل موسى ٢٦-٨٣ث (٨١-٨٠-١٨)

- يمكن أن يقودوه إلى الخسران: وَاتَّبَعُوا مَنْ لَمْ يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا خَسَارًا (٢١-٧١)( من كلام نوح عن قومه لربه ) واتبعوا من لم يزده ماله ...: أي اتبعوا كبراءهم وأغنياءهم الكافرين. خسارا: وهو الخسران في الآخرة أي اتبعوا من لم يزده ماله وولده إلا عذابا وهبوطا أكثر في دركات جهنم.

- ويمكن أن يكونوا وسيلة لتعذيب المرء ( الكافر على الخصوص ): فصل محمد  ٣٩-٣٦ب ت٢

٣٦- بالنسبة للنساء اللاتي جاء ذكرهن في القرآن  فصل الرجل والمرأة ٨٨- ١٤

٣٧- الأبناء والآباء والإخوان الذين جاء ذكرهم في القرآن

أ- أبناء آدم: واحد تقي والآخر عاص: فصل آدم ١١-٢١

ب- ابن نوح: عمل غير صالح وكافر: فصل نوح ١٣-١٨-٢٣

ت- أبو إبراهيم: كافر ولم يتبع نصائح ابنه: فصل إبراهيم ١٧-١٦

ث- إسماعيل وإسحاق: أخوان نبيان وابنا إبراهيم: فصل إسماعيل ١٨- وفصل إسحاق ٢٠

ولما أمر إبراهيم بذبح إسماعيل استجاب الأب والابن لله: فصل إبراهيم ١٧-٢٦ث

ج- يعقوب ابن إسحاق وكلاهما نبيان: فصل يعقوب ٢١

ح- إبراهيم أوصى بنيه بالإسلام وكذلك يعقوب مع بنيه: فصل يعقوب ٢١-٤

خ- قصة يوسف مع اخوته: فصل يوسف ٢٢

د- موسى وأخوه هارون: فصل هارون ٢٧-٢

ذ- لقمان أيضا أوصى ابنه بالإسلام: فصل لقمان ٢٨-٢

ر- سليمان وأبوه داوود: فصل ٢٩-١٤

ز- يحيى ابن زكرياء: فصل زكرياء ٣٥-٦ب-٥

كان يحيى برا بوالديه: وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ (١٤-١٩) أي محسنا إليهما ويتقي الله فيهما.

س- عيسى ابن مريم: فصل عيسى ٣٨-١

كان برا بوالدته: وَبَرًّا بِوَالِدَتِي (٣٢-١٩) أي محسنا إليها ويتقي الله فيها.


     





تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة