U3F1ZWV6ZTUwNDI4NTQwODIxODEzX0ZyZWUzMTgxNDY4NDE0OTg0Nw==

الله-019-1

    

١(٢٤) الحي


هُوَ الْحَيُّ (٦٥-٤٠) وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ (٥٨-٢٥) أنظر الفصل السابق ١(٢٣)

الحي: هو الحي معرف " بالألف واللام " . أي الذي لا يموت أبدا. المنفرد بالحياة الذاتية الحقيقية.


١(٢٥) المحيي-المميت- الباعث     

١- يبدأ الخلق ثم يعيده

فصل الله الخالق ١(١٩) ١٢

فصل العزيز ١(١٥)٨

٢- وجعل أجلا لكل شيء فصل الكتاب الخالد ٣-٥

٣- الحياة والموت للابتلاء

الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمُ أَيُّكُمُ أَحْسَنُ عَمَلًا (٢-٦٧) أنظر التفسير في فصل الموت ١١٠ -١

٤- هو الذي يحيي ويميت

يُحْيِ وَيُمِيتُ (١٥٨-٧) هُوَ يُحْيِ وَيُمِيتُ (٥٦-١٠) هُوَ الَّذِي يُحْيِ وَيُمِيتُ (٦٨-٤٠) وَاللَّهُ يُحْيِ وَيُمِيتُ (١٥٦-٣) وَهُوَ الَّذِي يُحْيِ وَيُمِيتُ (٨٠-٢٣) وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا (٤٤-٥٣) ( أي قد سبق وفعل ذلك. يحيي المستأخرين ويميت المستقدمين مما شاء من خلقه ) إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ (٤٣-٥٠) وَإِنَّا لَنَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ (٢٣-١٥)

٥- يحيي الموتى فصل البعث ١١٣

وَأَنَّهُ يُحْيِ الْمَوْتَى (٦-٢٢) وَهُوَ يُحْيِ المَوْتَى (٩-٤٢) إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى (١٢-٣٦) إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى (٥٠-٣٠) وَالْمَوْتَى يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ (٣٦-٦) وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ (٧-٢٢) وَهُوَ الَّذِي أَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ إِنَّ الْإِنسَانَ لَكَفُورٌ (٦٦-٢٢) ذلك: أي الله. أو الماء الذي به سيبعث الله الأجساد. لكفور: أي كفور بنعم الله ومنها الإحياء فيشرك به ويكفر.

٦- يخرج الميت من الحي والحي من الميت

أ- يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ (١٩-٣٠) يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ (٩٥-٦) وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ (٢٧-٣) يخرج الحي من الميت ....: أي يخرج النبات من الحب الميت اليابس ويخرج الحب من النبات الحي. وأيضا يجدد خلايا كل الكائنات الحية. ففي نفس الوقت خلايا تولد مكان أخرى تموت وتنصرف.

ب- شهد إبراهيم  على ذلك : قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّي الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ (٢٥٨-٢) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (٨١-٢٦)

وشهد بعث أربعة طيور : فصل إبراهيم ١٧-٢٤

٧- له القدرة على ذلك لأنه هو الخالق فصل البعث ١١٣-٤

بأمر بسيط : هُوَ الَّذِي يُحْيِ وَيُمِيتُ فَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (٦٨-٤٠)

٨- حياة الناس وموتهم

أ- هو الذي قدر الموت بينهم : فصل الموت ١١٠-٣أ (٦١-٦٠-٥٦)

ب- وَهُوَ الَّذِي أَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ (٦٦-٢٢)

ت- هو الذي يتوفى النفس في موتها وفي منامها : فصل الموت ١١٠-١٥ج (٤٢-٣٩)

وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ (...) ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُسَمًّى (٦٠-٦) فيه: أي في النهار. ليقضى أجل مسمى: أي ليستوفي كل إنسان أجله المكتوب.

ث- ولذلك أيضا وجبت عبادته : وَلَكِنْ أَعْبُدُ اللَّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ (١٠٤-١٠)

٩- الكافرون يعترفون بذلك لكنهم لا يؤمنون بما أنزل

وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ (...) فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَفَلَا تَتَّقُونَ (٣١-١٠)

١٠- ولا يؤمنون بالبعث فصل اعتقادات الكافرين ٦٠-٣٩

١١- مع أن الله يحيي الأرض بعد موتها فصل البعث ١١٣-٦أ


      



تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة