U3F1ZWV6ZTUwNDI4NTQwODIxODEzX0ZyZWUzMTgxNDY4NDE0OTg0Nw==

اعتقادات الكافرين-07-60

   

٦٠- اعتقادات الكافرين

(7/11)

٢١- الكافرون والقرآن

فصل العرب ٥٩-١١

فصل القرآن ٩-٤٢

فصل محمد  ٣٩-٣٦أص

٢١أ- لا يؤمنون به: فصل القرآن ٩-٤٢ج

وَإِذَا جَاءَتْهُمُ آيَةٌ قَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتَى مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ (١٢٤-٦) وَمِنْهُمْ مَنْ لَا يُؤْمِنُ بِهِ (٤٠-١٠) آية: أي هنا برهان على صدق الرسول ﷺ. مثل ما أوتي رسل الله: أي معجزات ووحي وكتب. ومنهم: أي من أهل مكة. وقد يدخل هنا غيرهم ممن لا يؤمن.

٢١ب- ويشكون فيه:

فصل محمد  ٣٩-٣٦أج

فصل القرآن ٩-٣٨ت (٢٥-٢٢)

٢١ت- يتهمون النبي بافترائه: فصل القرآن ٩-٧ز٤-٣٩-٤٢ض٤

٢١ث- وأنه ساعده ناس آخرون وأنه يدرس: فصل محمد ٣٩-٣٦أص٢-٣٦أص٣

٢١ج- يكذبون بالقرآن:

فصل القرآن ٩-٤٢ض

فصل العرب ٥٩-١١ج

فصل محمد  ٣٩-٣٦أص

بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ (٥-٥٠) فَقَدْ كَذَّبُوا فَسَيَأْتِيهِمُ أَنْبَاءُ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُون (٦-٢٦)

وبكل كتب الله ومعجزاته: الَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتَابِ وَبِمَا أَرْسَلْنَا بِهِ رُسُلَنَا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (٧٠-٤٠)

٢١ح- ويعدونه من أساطير الأولين: فصل القرآن ٩-٤٢ع

٢١خ- ويرمونه بالسحر: فصل القرآن ٩-٤٢ظ

٢١د- يعرضون عنه وعن إنذاراته: فصل القرآن ٩-٤٢ر- فقرة ١٨

وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنَ الرَّحْمَانِ مُحْدَثٍ إِلَّا كَانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ (٥-٢٦) وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنْذِرُوا مُعْرِضُونَ (٣-٤٦) محدث: مجدد. والذكر هو الذي يذكر. والذكر المحدث هو الذي يجدد ما سبق ذكره. وآخر ذكر هو القرآن الذي كان ينزل تدريجيا. ذكر من الرحمان: أي ذكر يدعوهم إلى رحمة الله. والذين كفروا: أي كفروا بالحق. عما أنذروا: أي عما خوفوا به من عقاب الله. معرضون: معرضون فلا يقبلون الإنذار.

٢١ذ- يكفرون به ولا يسجدون: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ (٤١-٤١) فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (٢٠-٨٤) وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لَا يَسْجُدُونَ (٢١-٨٤) بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُكَذِّبُونَ (٢٢-٨٤) بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي تَكْذِيبٍ (١٩-٨٥) إن الذين كفروا بالذكر ...: أي هؤلاء من الكفار لأنهم كفروا بالقرآن لما جاءهم. والذكر هو ما يذكر به الخلق ربهم. في تكذيب: أي يكذبون بالدين وأن ما حل بفرعون وثمود كما جاء في السياق ليس من بطش الله في اعتقادهم.

٢١ر- ويتجنبونه: وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى (١١-٨٧) أي يتجنب الذكرى.

٢١ز- ولا يؤمنون بالخير الذي جاء به: فصل القرآن ٩-٤٢ض٥ (١١-٤٦)

٢١س- ويظنون أنهم قادرون على هزمه: فصل القرآن ٩-٤٢ت (٢٦-٤١)- فقرة ٢٣

٢١ش- كانوا يريدون أن ينزل على رجل غني: فصل محمد  ٣٩-٣٦أج

٢١ص- يزعمون أنهم قادرون على الإتيان بحديث مثله: وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمُ آيَاتُنَا قَالُوا قَدْ سَمِعْنَا لَوْ نَشَاءُ لَقُلْنَا مِثْلَ هَذَا (٣١-٨)

٢١ض- ينتقدون تدرج نزوله: فصل القرآن ٩-٧ر (٣٢-٢٥)

٢١ط- وتبديل بعض آياته: فصل القرآن ٩-٧ز٤ (١٠١-١٦)

٢١ظ- ولو نزل بلسان أعجمي لاحتجوا بأنه غير عربي: فصل القرآن ٩-٧ذ٦ (٤٤-٤١)

٢١ع- فهو يسلك في قلوبهم دون إيمان: فصل القرآن ٩-٤٢ح

٢١غ- لأنها لم تؤمن به أول مرة فأعمى الله أبصارهم: وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ (١١٠-٦) فهؤلاء ختم الله على قلوبهم فور أول سماع لهم للقرآن وكفر به فتركهم يعمهون لعلمه بهم. وهم شياطين الجن والإنس. ونقلب أفئدتهم وأبصارهم: أي نقلبها إلى الجهة التي لا يرون فيها نور الحق. ونذرهم: ونتركهم. طغيانهم: أي تجاوزهم حدود الله.

٢١ف- فقال تعالى لهم: فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (٥٠-٧٧) بعده: أي بعد القرآن لكونه معجزة في ألفاظه ومضمونه وعلومه ودلائله ... الخ.

٢١ق- ماذا ينتظرون ليؤمنوا به ؟: هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ (٥٣-٧) تأويله: أي حدوث وقائع القرآن وأهمها يوم الحساب.

٢١ك- يريدون أن تنزل عليهم صحف: بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمُ أَنْ يُؤْتَى صُحُفًا مُنَشَّرَةً (٥٢-٧٤) كَلَّا بَلْ لَا يَخَافُونَ الْآخِرَةَ (٥٣-٧٤) يؤتى صحفا: أي صحفا منزلة من السماء. يعني لا يريد أحدهم أن يؤمن إلا إذا نزلت عليه شخصيا صحف. منشرة: مفتوحة تماما ولا تطوى ومكشوف لهم ما فيها بحيث تذكرهم باستمرار بالله وأمره لكونها منشرة كألواح أو تذكرهم بمصداقية النبي أو قيل بذنوبهم أو بأي شيء يعينهم على الإيمان. كلا: كلا لا يأتي الإيمان بما يشترطون.

٢٢- الكافرون والأمثال القرآنية فصل الأمثال ٤٦-٥ (٢٦-٢)

٢٣- يظنون أنهم قادرون على هزم الحق  فقرة ٢١س

وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ (٥٦-١٨) وَجَادَلُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ (٥-٤٠) ويجادل الذين كفروا ...: هذه الآية مثال عما جاء في الآية قبل السابقة " وكان الإنسان أكثر شيء جدلا ".


     





تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة