U3F1ZWV6ZTUwNDI4NTQwODIxODEzX0ZyZWUzMTgxNDY4NDE0OTg0Nw==

الإسلام-05

   

٤٧- الإسلام

(5/8)

١٨- الإسلام ووحدانية الله

فصل محمد  ٣٩-٢٥-٣٧

فصل الله الواحد ١(٣)

فقرة ٤ت

قُلْ إِنَّمَا يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمُ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (١٠٨-٢١) أي هل أنتم خاضعون لله الواحد ؟

الإخلاص في دين الإسلام: فصل الله يخاطب المؤمنين ٧٣-٦ت

فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ (٢-٣٩) أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ (٣-٣٩) قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ (١١-٣٩) قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي (١٤-٣٩) وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ (٥-٩٨)( أي أهل الكتاب ) وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا (١٨-٧٢) مخلصا له الدين: أي دون شرك ولا نفاق ولا شك. الدين الخالص: أي دون شرك أو نفاق أو تردد. والدين هو الطاعة في كل ما أمر به الله. وما أمروا: أي أهل الكتاب لما جاءتهم البينة مع رسلهم أمروا بأن يعبدوا الله ... حنفاء: أي مائلين إلى الحق. المساجد لله: أي ليست لملك أحد. فهي لله وحده ولا يعبد فيها غيره.

السورة رقم ١١٢ تحمل اسم" الإخلاص "

١٩- الإيمان اليقيني يأتي بعد الإسلام فصل الهداية ٤٨-٢٧

٢٠- حرية العقيدة

فصل الناس ٥٠-٢١

فصل الهداية ٤٨-٨

فصل الشرك ٥٧-٣٥ب

فصل محمد  ٣٩-٣٤خ٢ب

لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ (٢٥٦-٢) الرشد: وهو هنا الإيمان والهدى. الغي: وهو هنا الضلال والفساد.

قال نوح لقومه في هذا الصدد : قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمُ إِنْ كُنتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَآتَانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعَمِيَتْ عَلَيْكُمُ أَنُلْزِمُكُمُوهَا وَأَنْتُمْ لَهَا كَارِهُونَ (٢٨-١١) بينة: حجة واضحة على وجود الله ووحدانيته. رحمة: وهي هنا النبوة. فعميت عليكم: أي البينة. أنلزمكموها: أي أنجبركم على قبول البينة من الله ؟


     





تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة