U3F1ZWV6ZTUwNDI4NTQwODIxODEzX0ZyZWUzMTgxNDY4NDE0OTg0Nw==

التوبة-06-75

   

٧٥- التوبة

(6/7)

١٠- التوبة تبقى ممكنة أمام عدد من الأشخاص مثلا:

إن الله يغفر لكل التوابين مهما كانت ذنوبهم إلا ما جاء في الفقرة ٦: فصل الغفور ١(٧٠) ٦ (٥٣-٣٩)

١٠أ- توبة الكافرين الذين يتخلون عن كفرهم ويرجعون إلى الله: فصل العرب ٥٩-٧ (٣٨-٨)

١٠ب- حتى بعد الردة تبقى التوبة ممكنة: فقرة ٦ب (٨٦إلى٨٩-٣)

١٠ت- توبة المشركين: فصل العرب ٥٩-١٧ب ب ٨ (١١-٥-٩)-  ١٧ب ب٢ (٣-٩)

١٠ث- توبة المنافقين ممكنة: فصل المنافقون ٥٨-٢١ر (١٠٢-٩)(٢٤-٣٣) ٢٢-٢٠ (١٢٦-٩)- فصل محمد ٣٩-٣٨أث٢ (٦٤-٤)

إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ (١٤٦-٤) تابوا: تابوا من النفاق. وأخلصوا دينهم: أي دون نفاق.

قال تعالى: فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْرًا لَهُمْ (٧٤-٩) فإن يتوبوا: أي عن كفرهم ونفاقهم وأقوالهم المؤذية عن النبي ودعوته ( خطاب للمنافقين ).

١٠ج- وكذا الذين أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات: فصل القرون القديمة ٥٣-٤ث(٦٠-٥٩-١٩)

١٠ح- والذين يحاربون الله ورسوله ويفسدون في الأرض: فصل شريعة الله ٨٦-١٧ (٣٤-٣٣-٥)

١٠خ- والذين يفتنون المؤمنين والمؤمنات: فصل الأمثال ٤٦-٤٦ت (١٠-٨٥)

١٠د- والذين يتولون المشركين: فصل العرب ٥٩- ١٧ب ب٢

١٠ذ- والذين يكتمون الهدى عن الناس: فصل كتمان الشهادة ١٠٠-١ب

١٠ر- والذين يقتلون النفس بغير حق والذين يزنون: فصل الزنا ٩٥-١٥ (٧٠-٢٥) والفقرة ١٠ز

- وأيضا توبة الذين لا يلتزمون بالتعاليم التي تقي من الزنا: فصل الزنا ٩٥-٣ج

١٠ز- والذين يتعاطون الفاحشة:

فقرة ٥ت

فصل الزنا ٩٥-٧أ (١٦-٤)

١٠س- والسارقون: فصل شريعة الله ٨٦-١٦ (٣٩-٣٨-٥)

١٠ش- والذين يأكلون الربا: فصل الربا ٩٦- ٤-٥ (٢٧٩-٢٧٥-٢)

١٠ص- والذين يتهمون ظلما المحصنات بالزنا: فصل شريعة الله ٨٦-١٥ث (٥-٤-٢٤)

١٠ض- والذين يتعاطون السحر: فصل السحر ٩٨-٥ (١٠٣-١٠٢-٢)

١٠ط-والذين يسخرون ويلمزون ويتنابزون بالألقاب ويتجسسون على إخوانهم المؤمنين: فصل الله يخاطب المؤمنين ٧٣-٣٤ذ إلى٣٤ص

١١- توبة الأمم

١١أ- لقد تاب الله على بني إسرائيل عدة مرات في تاريخهم القديم ( ويتعلق الأمر ببعض الذين كانوا في ذلك الزمن ): فصل بنو إسرائيل ٥٥-١٠أ (٧١-٥)- ١٠ت- ١٠ت١٢ط (٥٢-٢)- ١٠ت١٢ش (٥٤-٢)- ١٠ت١٢ص (١٥٣-٤)

١١ب- التوبة تبقى ممكنة بالنسبة للضالين من النصارى إن تخلوا عن التثليث وتأليه المسيح: فصل النصارى ٥٦- ب٨ (٧٤-٧٣-٥)

١١ت- لقد تاب الله على الذين تولوا يوم أحد: فصل المؤمنون في مرحلة الوحي٦٧-٥ص٢ج (١٥٥-٣)- ٥ص٢ح (١٥٢-٣)

وتاب على بقية هوازن بعد غزوة حنين: فصل ٦٧-٥ص٤ (٢٧-٩)

وتاب على النبي والمؤمنين من المهاجرين والأنصار في غزوة تبوك لما نالهم من المشقة والشدة في سفرهم وغزوهم. فصل ٦٧-١٠ث٢ (١١٧-٩)

وعلى الثلاثة الذين تخلفوا في نفس الغزوة: فصل ٦٧-١٠ج (١١٨-١٠٦-٩)

وتاب على الذين هاجروا من بعد ما فتنوا: فصل الله تجاه المؤمنين ٧٢-٨

وعلى المؤمنين الذين اختانوا أنفسهم في شهر رمضان قبل أن يحل القرآن الرفث إلى النساء ليلة الصيام: فصل الصوم ٨٠-٨أ (١٨٧-٢)

وعلى الذين قتلوا الصيد وهم حرم قبل تحريم القرآن لذلك: فصل كفارة السيئات ٨٧-٦ (٩٥-٥)

وعلى الذين لم يقدموا بين يدي نجواهم صدقات بعد أن أمروا بذلك: فصل محمد  ٣٩-٣٥أط (١٣-٥٨)

وعلى الذين كانوا لا يقيمون الليل حق قيامه، وقال: وَاللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ (٢٠-٧٣) يقدر الليل والنهار: أي يعلم بمقادير ساعاتهما.

طلب الله من بعض نساء النبي أن يتبن ﴿ إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا (٤-٦٦) أنظر فصل محمد  ٣٩-٤٦ر - صغت قلوبكما: أي مالت عن الحق أو مالت إليه إن تابتا.

ووصف المؤمنات الحقيقيات بالتائبات: تَائِبَاتٍ (٥-٦٦)


     





تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة