U3F1ZWV6ZTUwNDI4NTQwODIxODEzX0ZyZWUzMTgxNDY4NDE0OTg0Nw==

أدعية المؤمنين-08-69

   

٦٩- أدعية المؤمنين

(8/9)

١٨- الأنبياء وأدعيتهم وأدعية بعض الصالحين والصالحات

١٨أ- كانوا يقولون: وَمَا كَانَ قَوْلَهُمُ إِلَّا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (١٤٧-٣)( من دعاء كثير من الأنبياء ومعهم ربيون كثير ) قولهم: قولهم تجاه ما أصابهم في سبيل الله.

١٨ب- آدم وزوجه بعد أن أكلا من الشجرة المحرمة: فصل آدم ١١-١٩ب (٢٣-٧)

١٨ت- نوح: فصل نوح ١٣

١- دعا الله فاستجاب له: فصل ١٣-١٠ (٧٦-٧٥-٣٧)(٧٦-٢١)

٢- طلب منه الإعانة: فصل ١٣-٧ (١٠-٥٤)

٣- وطلب النصر: فصل ١٣-٧ (٢٦-٢٣)

٤- وأن يفصل بينه وبين قومه وينجيه منهم: فصل ١٣-٧ (١١٨-١١٧-٢٦)

٤- ودعا لصالح ابنه: فصل ١٣-٢٣ (٤٥-١١)

٥- واستعاذ به من أن يسأله ما ليس له به علم: فصل ١٣-٢٣ (٤٧-١١)

٦- ودعا على قومه بالعذاب وللمؤمنين بالمغفرة:

فصل ١٣-٨-٩ (٢٤-٧١)(٢٨-٢٧-٢٦-٧١)

٧- وعلمه الله دعاء ليقوله عندما يستوي على الفلك: فصل ١٣-١٥ (٢٩-٢٨-٢٣)

١٨ث- نبي بعد نوح: قَالَ رَبِّ انصُرْنِي بِمَا كَذَّبُونِ (٣٩-٢٣) قَالَ عَمَّا قَلِيلٍ لَيُصْبِحُنَّ نَادِمِينَ (٤٠-٢٣) قيل هم عاد لقول هود لهم " وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ (٦٩-٧)" وقيل هم ثمود قوم صالح لأنهم هم من أهلكوا بالصيحة. أما قوم هود فأهلكوا بريح صرصر عاتية. وقد يكونون قوما آخرين لأن الله لم يقصص كل الرسل على النبي . بما كذبون: أي بالعذاب الذي أنذرتهم به.

١٨ج- إبراهيم: فصل إبراهيم ١٧

١- دعاء إبراهيم وإسماعيل تجاه الإسلام والمناسك: فصل بيت الله الحرام ٨٢-٥ت (١٢٧-٢) فصل ١٧-٢٨أ١ (١٢٨-٢)

٢- تجاه النبي المنتظر وهو محمد : فصل ١٧-٢٨أ١ (١٢٩-٢)

٣- دعا إبراهيم الله بعد أن اعتزل قومه: فصل ١٧-١٦ب (٤٨-١٩)

٤- وطلب منه أيضا أن يهب له ابنا: فصل ١٧-١٨-٢٠ث(٣٩-١٤)(١٠١ -١٠٠ -٣٧)

وأن يجعله مقيم الصلاة: فصل ١٧-٢٨ (٤٠-١٤)

٥- وأن يجعل البيت الحرام حرما آمنا: فصل بيت الله الحرام ٨٢-٦ب

٦- الشكر والمغفرة: فصل ١٧-٢٧ (٨٣إلى٨٩-٢٦) ٢٠ث(٤١-٤٠-٣٩-١٤)

٧- دعا الله لأبيه ولذريته: فصل ١٧-١٦ (ب-ت-ث) ٢٨

٨- طلب منه أن يريه كيف يحيي الموتى: فصل ١٧-٢٤ (٢٦٠-٢)

٩- أما الذين اتبعوه فقالوا: رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (٤-٦٠) أنبنا: أي رجعنا تائبين.

١٨ح- لوط: فصل لوط ١٩

- طلب النصر: فصل ١٩-١٠ (٣٠-٢٩)

- وطلب من الله أن ينجيه: فصل ١٩-١٠ (١٦٩-٢٦)

١٨خ- يوسف:

- طلب من الله أن يجنبه الفاحشة: فصل يوسف ٢٢-١٦ (٣٤-٣٣-١٢)

- وأن يميته على الإسلام: فصل ٢٢-٣٢ (١٠١-١٢)

١٨د- أيوب:

تجاه الضر الذي أصابه: فصل أيوب ٢٣-٧ (٤١-٣٨)(٨٤-٨٣-٢١)

١٨ذ- شعيب:

توكل على الله وطلب الفتح بينه وبين الكافرين: فصل شعيب ٢٥-٩ (٨٩-٧)

١٨ر- موسى:

١- دعا الله المغفرة بعد أن قتل رجلا وبأن ينجيه من قوم فرعون ويهديه: فصل موسى ٢٦-١٥-١٦-١٧- (٢٢-٢١-١٦-٢٨)

٢- ودعاه لما وصل إلى مدين واشتد به الجوع: فصل ٢٦-١٧ (٢٤-٢٨)

٣- ودعاه قبل لقائه بفرعون: فصل ٢٦-١٨ر-١٨ز (٢٥إلى٢٩-٢٠)

٤- تجاه عظمة فرعون استعاذ بالله: فصل ٢٦-٤٩ (٢٠-٤٤)(٢٧-٤٠)

٥- وطلب قومه من الله أن ينجيهم من القوم الكافرين: فصل ٢٦-٤٧ (٨٦-٨٥-١٠)( ودعا بنو إسرائيل الله في زمان داوود بأن ينصرهم لما برزوا لجالوت وجنوده: فصل بنو إسرائيل ٥٥-١٠ث٣ (٢٥٠-٢) )

٦- طلب موسى من الله أن يعذب فرعون وقومه: فصل ٢٦-٥٦ (٨٨-١٠)

٧- وطلب العفو له ولأخيه بعد أن اتخذ قومهما العجل لعبادتهم: فصل بنو إسرائيل ٥٥-١٠ت١٢د- (١٥١-٧)

٨- دعا الله لما أخذت الرجفة السبعين رجلا: فصل ٢٦-٧٩ (١٥٦-١٥٥-٧)

٩- وبأن يفرق بينه وبين قومه الفاسقين لما أبوا أن يدخلوا الأرض المقدسة: فصل بنو إسرائيل ٥٥-١٠ت٩ (٢٥-٥)

١٠- استعاذ بالله من أن يكون من الجاهلين: قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ (٦٧-٢) الجاهلين: أي لست جاهلا حتى أستهزئ بكم وأتقول على الله. ذلك لأنه قد بدا لبني إسرائيل أن لا علاقة بين ذبح بقرة والتحقيق في قضية مقتولهم.

١١- دعاء السحرة بعد إيمانهم بالله وبموسى: رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ (١٢٦-٧) مسلمين: أي خاضعين لك ولأمرك دون شرك.

١٨ز- امرأة فرعون: وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (١١-٦٦) واسمها آسية بنت مزاحم كما جاء في الحديث. فقد صبرت على تعذيب فرعون لها لما علم بإيمانها بالله وبموسى. وهذا مثل يبين للمؤمنين أن الإيمان والصبر عليه ينفعان المؤمن في الآخرة حتى وإن كان من أهل أشد الناس كفرا وشركا في الأرض. الظالمين: وهم هنا المشركون والطاغون.

١٨س- سليمان:

١- طلب من الله ملكا عظيما: فصل سليمان ٣٠-٨ (٣٥-٣٨)

٢- الشكر والرحمة: فصل سليمان ٣٠-١١ (١٩-٢٧)

٣- اعترفت ملكة سبأ بظلمها ونادت الله في ذلك : فصل سليمان ٣٠-١٦ب (٤٤-٢٧)

١٨ش- يونس:

دعا الله وهو في بطن الحوت: فصل يونس ٣٣-٨ (٨٨-٨٧-٢١)

١٨ص- امرأة عمران:

استعاذت بالله من الشيطان الرجيم لكيلا يمس مريم بسوء : فصل امرأة عمران ٣٤-١-٢ (٣٦-٣٥-٣)

١٨ض- زكرياء:

١- طلب من الله أن يهب له من يرثه:

فصل زكرياء ٣٥-٥-٤-٣ (٩٠-٨٩-٢١)(٣٨-٣)(٦-٥-٤-١٩)

٢- وطلب منه أن يجعل له آية تدل على أن البشرى بالمولود هي من عنده: فصل زكرياء ٣٥-٨

١٨ط- مريم:

دعت الله أمام الروح المرسل: فصل مريم ٣٧-١١ب (١٨-١٩)

١٨ظ- دعاء الحواريين في زمن عيسى عليه السلام: رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ (٥٣-٣) الشاهدين: الشاهدين لك بالألوهية والوحدانية وبصدق ما جاء به عيسى من عندك.

وكان عيسى عليه السلام قد طلب من الله أن ينزل مائدة من السماء نزولا عند رغبة الحواريين: فصل عيسى ٣٨-١٦ث

١٨ع- محمد :

١- علمه الله دعاء في النصر: وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا (٨٠-١٧) أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق: أي أدخلني حيثما أدخلتني بالصدق يعني بالحق وأخرجني بالصدق. ومن ذلك خروجه من مكة ودخوله المدينة.

٢- تجاه الكافرين: قُلْ رَبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ (٩٣-٢٣) رَبِّ فَلَا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (٩٤-٢٣) أي إن عاقبتهم في حياتي فلا تجعلني من بينهم لكيلا يصبني عذابك. الظالمين: وهم المشركون.

٣- تجاه اختلاف العباد: قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (٤٦-٣٩)

٤- وعلمه أدعية أخرى جاء ذكرها في هذا الفصل: أنظر أيضا فصل محمد  ٣٩-٣٦ ب ر-٢٢-٣٦ب ب١١

٥- وكان يستغفر للمؤمنين والمؤمنات: فصل محمد  ٣٩-٣٥ب ج

١٨غ- أهل الكهف:

١- طلبوا من الله الرحمة والهداية: فصل الأمثال ٤٦-٣٥أ (١٠-١٨)

٢- وتجنب الشرك: فصل الأمثال ٤٦-٣٥ب (١٤-١٨)


     





تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة