(10/10)
٢٧- الله هو الذي ينجي الناس وهو الذي يعاقبهم- وذلك من آياته
← فصل أدعية المؤمنين ٦٩-٣ج٢ (٦٤-٦)
← فصل الله العزيز ١(١٥) ٧ت (٦٥-٦)
← فقرة ٢٩
٢٨- الأمر بالسير في الأرض للنظر في عاقبة الكافرين السالفين- وفي ذلك آية للناس ← فصل العقاب في الدنيا ١٠٧-٢١ف
وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا مَا حَوْلَكُمْ مِنَ الْقُرَى وَصَرَّفْنَا الْآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (٢٧-٤٦) من القرى: أي كقرى عاد وثمود وقوم لوط. لعلهم يرجعون: أي لعل أهل تلك القرى يرجعون إلى توحيد الله ودينه لكنهم أعرضوا فدمروا.
ب- معاقبة القرى الكافرة: أنظر أيضا فصل العرب ٥٩-١٣ث٥
ت- معاقبة القرون الأولى:
فصل العقاب في الدنيا ١٠٧-٢١ف (١٢٨-٢٠)(٢٦-٣٢) ٢١ز١ (٣٧-٣٦-٥٠)
٣٠- قصة نوح
أ- كان في إغراق قوم نوح آية: فصل نوح ١٣-١٩ب
ب- وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ (٤٦-٥١) وقوم نوح: أي في قصة نوح آية أيضا للذين يخافون العذاب الأليم. فقد أغرقهم الله بالطوفان العظيم. من قبل: أي قبل عاد وثمود.
ت- نجاة نوح في السفينة: فصل نوح ١٣-١٥ (٣٠-٢٣) ٢٠ (١٥-٢٩)(١٥-٥٤)
ث- إِنَّا لَمَّا طَغَا الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (١١-٦٩) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذْنٌ وَاعِيَةٌ (١٢-٦٩) طغا الماء: كثر وعلا مستواه. حملناكم: حملناكم أيها البشر وأنتم في أصلاب الذين كانوا مع نوح. الجارية: هي سفينة نوح التي كانت تجري فوق مياه الطوفان. لنجعلها لكم تذكرة: أي لنجعل هذه القصة عظة تذكرون بها قدرة الله ورحمته عليكم كما رحم المؤمنين الذين نجاهم بفضل إيمانهم. وتعيها: تحفظها وتستوعبها. أذن واعية: أي حافظة تعي وتقدر الأمور حق قدرها.
ج- وَآيَةٌ لَهُمُ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّاتِهِمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (٤١-٣٦) وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ (٤٢-٣٦) وآية لهم: أي آية تدل على قدرتنا ورحمتنا. فلولا تنجية نوح ومن معه في الفلك لانتهت قصة بني آدم من على وجه الأرض. لذلك يذكرنا سبحانه بهذه النعمة. ذرياتهم: أي فروع ذريات البشر التي جاءت منها مختلف ذريات الأبيض والأسود والأحمر والأصفر. المشحون: المملوء. المملوء هنا بالناس والدواب من كل نوع والمتاع. وخلقنا لهم من مثله: أي السفن مثل سفينة نوح. والآية التالية تؤيد هذا المعنى: " وإن نشأ نغرقهم فلا صريخ لهم". فأعمال الناس من خلق الله " والله خلقكم وما تعملون ".
٣١- قوم هود
كان في معاقبتهم آية: فصل هود ١٤-٨د
٣٢- قوم صالح
ناقة صالح: فصل صالح ١٥-٦د
كان في معاقبة قوم صالح آية: فصل صالح ١٥-١٠أ-١٠ث (٥٢-٢٧)
آية في تمتعهم حتى حين: فصل صالح ١٥-٩ب (٤٣-٥١)
إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٠٣-٢٦) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (١٠٤-٢٦)
في ذلك: في قصة إبراهيم وحججه الواضحة تجاه قومه. هذه الآية رتبت بعد تفصيل الله لقوله في دعائه " يوم لا ينفع مال ولا بنون ".
نجاة إبراهيم من النار: فصل إبراهيم ١٧-١٥د (٢٤-٢٩)
٣٥- قوم لوط
معاقبة قوم لوط: فصل لوط ١٩-١٤ج
بقايا مساكنهم: فصل لوط ١٩-١٦أ (٧٧-١٥) ١٦ث (٤٠-٢٥)
٣٦- قصة يوسف
لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ (٧-١٢) آيات للسائلين : أي عبر للسائلين عن قصة إخوة يوسف.
٣٧- معاقبة قوم شعيب ← فصل شعيب ٢٥-١١ب (١٩٠-١٨٩-٢٦)
٣٨- قصة موسى
كان في إرسال موسى إلى فرعون آية: فصل موسى ٢٦-٢٤ (٣٨-٥١)
وفي إرساله إلى قومه أيضا: فصل موسى ٢٦-١٨د١ (٥-١٤)
معاقبة قوم فرعون ونجاة المؤمنين: فصل موسى ٢٦-٦٤د
لقد كذب قوم فرعون كل الآيات:← فصل موسى ٢٦-٦٤ب (١٣٦-٧)(٤٢-٥٤) ٦٤ث- ٢٦إلى٢٩
كان في تنجية بدن فرعون آية: فصل موسى ٢٦-٦٤ج٤ (٩٢-١٠)
٣٩- قصة المسافر الذي بُعث بعد موت دام مائة عام ← فصل الأمثال ٤٦-٤٠ (٢٥٩-٢)
٤٠- الآية التي أثبتت مُلك طالوت ← فصل بنو إسرائيل ٥٥-١٠ث (٢٤٨-٢)
٤١- كان في مساكن سبأ آية وكذا في معاقبتهم ← فصل الأمثال ٤٦-٣٢ (١٥إلى١٩-٣٤)
٤٢- عيسى وأمه
وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً (٥٠-٢٣)
وكان في معجزات عيسى آيات لبني إسرائيل: فصل عيسى ٣٨-٨ث٢ (٤٩-٣) ١٦ث (١١٤-٥)
٤٣- بنو إسرائيل والآيات ( أو المعجزات ) ← فصل المعجزات ٤٣-٧
٤٤- أهل الكهف والشمس التي تزاور عن كهفهم ← فصل الأمثال ٤٦-٣٥ت (١٧-١٨)
٤٥- النبي محمد ﷺ ← فصل المعجزات ٤٣-٤ط
أ- لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى (١٨-٥٣) لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا (١-١٧) من آيات ربه الكبرى: إضافة إلى كل ما رأى ليلة معراجه فقد رأى سحابة فيها من كل لون كما جاء في الحديث. وهي الظلل من الغمام التي كان فيها الله عز وجل. وهي التي غشيت بنورها الذي هو من نور الله سدرة المنتهى. من آياتنا: من آياتنا في المسجد الأقصى ومن تم إلى سدرة المنتهى.
ب- في الحروب:
انتصار المؤمنين مع قلة عددهم ( يوم بدر ): ← فصل المؤمنون في مرحلة الوحي ٦٧-٥ص١ت (١٣-٣)
غنائم خيبر والوعد بأخرى كثيرة في المستقبل: ← فصل المؤمنون في مرحلة الوحي ٦٧-٥ص٦ث (٢٠-٤٨)
أ- إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ ... (٩٦-٣) فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ (٩٧-٣) ببكة: أي مكة. وقيل منطقة منها التي فيها البيت والله أعلم. آيات بينات: الآيات البينات التي تحيط بالبيت هي الحجر الأسود حجر الجنة ومقام إبراهيم الذي ظل على حاله منذ قرون وزمزم الذي لا ينقطع ماؤه ... أنظر فصل بيت الله الحرام ٨٢-٢
ب- مكة : حرم آمن ← فصل العرب في مرحلة الوحي ٥٩-١٣ث٥ت (٦٧-٢٩)
٤٧- أهل الكتاب وآيات الله
يكفرون بآيات الله ( وهي هنا ما نزل على محمد ﷺ ): ← فصل أهل الكتاب ٥٤-٢
إرسال تعليق